كتاب بؤس التلفيق pdf
كتاب بؤس التلفيق
عدد التقيمات : 0
المؤلف
قسم
اللغة
العربية
الصفحات
159
حجم الملف
MB 3.02
عن الكتاب
عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ). فشيء متوقع أنه سيبدأ الكلام عند هذه الآية، فهو الذي ينادي بالمساوات بين الرجال والنساء بما في ذلك "القوامة والإرث" فماذا سيقول في تفسير قوله (الرجال)؟ يقول في كتابه الإسلام الأصل والصورة ص 237: "الرجال هم ذكور وإناث"! وبقليل من الحذلقة حول النساء تصبح لا علاقة لها بالأنثى. ولا أعرف كيف سيفسر قوله تعالى: (وَإِن كَانُوا إِخْوَةً رِّجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ)